الهلال الأحمر القطري التنمية الدولية

التنمية الدولية



لا يكتفي الهلال الأحمر القطري بإغاثة المجتمعات المتضررة وقت الكوارث، بل يواصل العمل بعد انتهاء الأزمة لإصلاح ما نجم عنها من أضرار، ومساعدة الأهالي على التعافي من آثار الكارثة والعودة إلى حياتهم الطبيعية.
وتتنوع هذه الجهود ما بين:

  • الخدمات الصحية: مثل إنشاء وتجهيز وتشغيل وإعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية، وإطلاق حملات التطعيم والتوعية الصحية، وإقامة المخيمات الجراحية، واستقدام الخبرات الطبية.
  • تأهيل البنية التحتية المتضررة من الكارثة: مثل مرافق الكهرباء والمياه والمجاري والطرق والجسور والمدارس والمستشفيات والمنشآت العامة.
  • الأمن الغذائي: من خلال توزيع حصص غذائية تكفي لفترات معقولة على الأسر الأشد فقراً لوقايتها من الجوع والعوز.
  • مشروعات الإسكان الدائم: بما يتوافق مع طبيعة البيئة المحلية ومساعدة الأسر على إعادة بناء منازلها المتضررة.
  • إقامة المشاريع الإنتاجية: لتوفير سبل كسب الرزق ومساعدة المجتمع المحلي على إعادة بناء نفسه.
  • دعم القطاع التعليمي: من خلال تزويد المدارس بالمستلزمات والكتب والتجهيزات الدراسية وإنشاء المكتبات وتحسين البيئة المدرسية.
  • نشر ثقافة السلام والتعايش: من خلال دورات تعليمية وتثقيفية لدمج فئات المجتمع المحلي وخلق فرص التعاون والعمل المشترك فيما بينها.​​


التنمية الدولية



لا يكتفي الهلال الأحمر القطري بإغاثة المجتمعات المتضررة وقت الكوارث، بل يواصل العمل بعد انتهاء الأزمة لإصلاح ما نجم عنها من أضرار، ومساعدة الأهالي على التعافي من آثار الكارثة والعودة إلى حياتهم الطبيعية.
وتتنوع هذه الجهود ما بين:

  • الخدمات الصحية: مثل إنشاء وتجهيز وتشغيل وإعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية، وإطلاق حملات التطعيم والتوعية الصحية، وإقامة المخيمات الجراحية، واستقدام الخبرات الطبية.
  • تأهيل البنية التحتية المتضررة من الكارثة: مثل مرافق الكهرباء والمياه والمجاري والطرق والجسور والمدارس والمستشفيات والمنشآت العامة.
  • الأمن الغذائي: من خلال توزيع حصص غذائية تكفي لفترات معقولة على الأسر الأشد فقراً لوقايتها من الجوع والعوز.
  • مشروعات الإسكان الدائم: بما يتوافق مع طبيعة البيئة المحلية ومساعدة الأسر على إعادة بناء منازلها المتضررة.
  • إقامة المشاريع الإنتاجية: لتوفير سبل كسب الرزق ومساعدة المجتمع المحلي على إعادة بناء نفسه.
  • دعم القطاع التعليمي: من خلال تزويد المدارس بالمستلزمات والكتب والتجهيزات الدراسية وإنشاء المكتبات وتحسين البيئة المدرسية.
  • نشر ثقافة السلام والتعايش: من خلال دورات تعليمية وتثقيفية لدمج فئات المجتمع المحلي وخلق فرص التعاون والعمل المشترك فيما بينها.​​